الهدف.
ورغم اختلاف كل هذه التكتيكات إلا أنها جميعا
كانت تشبع رغبة الفرجة الكروية لذا المتفرجين
إلى أن تغير هدف كرة القدم
نعم أقولها وأعيدها:
تغير هدف اللاعبين ورؤساء الأندية والاتحادات والمدربون
والمشجعون وغيرهم
فتغير معه هدف كرة القدم عامة.
فأصبح هدفهم جميعا الفوز والانتصار
ستقولون لقد كان هدفهم دائما الفوز
نعم ولكن ماذا خلف الفوز؟
قديما كان الفوز لأجل الفوز فقط لاغير وهذا شيئ غريزي عادي،
أما لعب كرة القدم فكان لأجل الإمتاع والفرجة.
أما الآن فقد أصبح الفوز هو الغرض الوحيد
فأصبح الكل يتطلع إلى تحقيقه بكل الوسائل السليمة والمعوجة.
فمن جانبهم أغلق المدربون اللعب وألغوا الفرجة من قاموسهم.
أما اللاعبون فقد أصبحت الخشونة مبدأهم وكره الآخر شعارهم.
وانتشرت ظاهرة التلاعب بنتائج المباريات من قبل الرؤساؤ والحكام والمسؤولين الرياضيين.
وعم الكره والحقد بين المشجعين:
فكره البرشلونية المدريدي، والميلاني الميلاني،
والمغربي المصري، والبرازيلي الأرجنتيني،
وفي كل الحالات التي ذكرتها العكس صحيح.
لماذا؟
لأجل الفوز.
أين ذهبت كرة القدم الجميلة؟ أين؟ منقول
ورغم اختلاف كل هذه التكتيكات إلا أنها جميعا
كانت تشبع رغبة الفرجة الكروية لذا المتفرجين
إلى أن تغير هدف كرة القدم
نعم أقولها وأعيدها:
تغير هدف اللاعبين ورؤساء الأندية والاتحادات والمدربون
والمشجعون وغيرهم
فتغير معه هدف كرة القدم عامة.
فأصبح هدفهم جميعا الفوز والانتصار
ستقولون لقد كان هدفهم دائما الفوز
نعم ولكن ماذا خلف الفوز؟
قديما كان الفوز لأجل الفوز فقط لاغير وهذا شيئ غريزي عادي،
أما لعب كرة القدم فكان لأجل الإمتاع والفرجة.
أما الآن فقد أصبح الفوز هو الغرض الوحيد
فأصبح الكل يتطلع إلى تحقيقه بكل الوسائل السليمة والمعوجة.
فمن جانبهم أغلق المدربون اللعب وألغوا الفرجة من قاموسهم.
أما اللاعبون فقد أصبحت الخشونة مبدأهم وكره الآخر شعارهم.
وانتشرت ظاهرة التلاعب بنتائج المباريات من قبل الرؤساؤ والحكام والمسؤولين الرياضيين.
وعم الكره والحقد بين المشجعين:
فكره البرشلونية المدريدي، والميلاني الميلاني،
والمغربي المصري، والبرازيلي الأرجنتيني،
وفي كل الحالات التي ذكرتها العكس صحيح.
لماذا؟
لأجل الفوز.
أين ذهبت كرة القدم الجميلة؟ أين؟ منقول